وقائع سنين الجمر‎

وقائع سنين الجمر‎ 1975

6.30

مهرجان كان السينمائي 1975، فيلم "تاريخ السنوات المحترقة" للمخرج محمد الأخضر حمينة يحصل على السعفة الذهبية. وهذا هو الأول لفيلم أفريقي. سرد دقيق لتطور الحركة الوطنية الجزائرية منذ عام 1939 حتى اندلاع الثورة في 1 نوفمبر 1954، يوضح الفيلم بشكل لا لبس فيه أن "الحرب الجزائرية" ليست مجرد حادثة تاريخية، بل هي عملية بطيئة من الثورات والمعاناة ، دون انقطاع، منذ بداية الاستعمار عام 1830، حتى "يوم جميع القديسين الأحمر" في 1 نوفمبر 54. يتكون الفيلم من ستة فصول، ويرسم الصورة القاسية للتاريخ السياسي والحربي للجزائر الاستعمارية. في مركزها، يستيقظ أحمد تدريجيًا إلى الوعي السياسي ضد الاستعمار، تحت أنظار ابنه، رمز الجزائر الجديدة، وميلود، الخطيب نصف المجنون ونصف النبي، تجسيدًا للذاكرة الشعبية للثورة والتحرير. الجزائر وشعبها.

1975

جميلة

جميلة 1958

7.00

جميلة، شابة جزائرية تعيش مع شقيقها هادي وعمها مصطفى في منطقة القصبة بالجزائر العاصمة في ظل الاحتلال الفرنسي للجزائر، ترى مدى الظلم والاستبداد والقسوة الذي يتعرض له مواطنوها من قبل الجنود الفرنسيين. تتعزز روح جميلة الوطنية عندما تغزو القوات الفرنسية جامعتها للقبض على زميلتها أمينة التي انتحرت عن طريق تناول السم. بعد وقت قصير من لجوء زعيم حرب العصابات الجزائري البارز يوسف إليها، أدركت أن عمها مصطفى هو جزء من هذه الشبكة من المقاتلين المتمردين المناهضين للاستعمار. ربطها عمها بجبهة التحرير الوطني. وتوضح سلسلة من الأحداث مشاركة جميلة في عمليات المقاومة ضد المحتل قبل أن يتم أسرها وتعذيبها في النهاية. وأخيراً، ورغم جهود محاميها الفرنسي، يحكم على جميلة بالإعدام...

1958

الأفيون والعصا

الأفيون والعصا 1970

7.50

في عام 1950، في الجزائر، في إحدى قرى منطقة القبائل، قاوم المقاومون الجزائريون جيش الاحتلال الفرنسي. يعود بشير إلى القرية هربًا من الاشتباكات التي تعصف بالجزائر العاصمة. ثالة لديها شقيقان، علي وبلعيد. انضم الأول إلى ALN (جيش التحرير الوطني) وحارب المستعمر. وشقيقه الثاني بلعيد الأكبر مقتنع بجزائر فرنسية. بعد أن تفرقت عائلته، قرر بشير خوض الحرب والانحياز ضد قمع الجيش الفرنسي. ويحاول الجيش الفرنسي عبثا تحريض السكان ضد المتمردين من خلال اللجوء إلى التضليل. كلما مر الوقت، كلما انضم سكان القرية والمناطق المحيطة بها المظلومون إلى قضية جبهة التحرير الوطني، وسيتم حرق منازلهم وحقولهم... التكيف مع سينما الرواية التي تحمل نفس الاسم الأفيون والحرب. فيلم "عصا" الذي أخرجه مولود معمري عام 1965، تمت دبلجته إلى اللغة الأمازيغية، وهو الأول من نوعه في السينما الجزائرية.

1970

ريح الاوراس

ريح الاوراس 1967

6.40

ريح الاوراس - أول فيلم طريق للسينما الجزائرية - يصف تحولات الحياة اليومية للشعب الجزائري خلال الاحتلال الفرنسي المدمر ثم خلال حرب التحرير. مع القمع العسكري على قدم وساق، تجد امرأة فلاحية نفسها وحيدة في منزلها الجبلي عندما يختطف الجنود الفرنسيون ابنها الوحيد بعد وقت قصير من وفاة زوجها خلال غارة. في أحد الأيام، رأت دجاجة ميتة، الأمر الذي اعتبرته نذير شؤم، قررت مغادرة المنزل وبدأت رحلة مؤلمة عبر الجبال. تسافر برفقة دجاجتين من معسكر اعتقال إلى آخر في بحث يائس عن ابنها المفقود. الفيلم مستوحى من الأحداث التي عاشتها عائلة المخرج.

1967

路

1959

1

1959