يحكي الفيلم عن الأخ الأكبر (ديريك) ذو النزعات العدوانية الشديدة تجاه من هم غير أمريكيين من المهاجرين وبالخصوص أصحاب البشرة السوداء، وصراعه الدائم معهم إلى أن ينتهي به الحال في السجن بعد جريمةِ بشعة قام بها تجاه أحدهم والتغير الجذري ﻷفكاره داخل السجن.
تدور أحداث الفيلم حول مفوض من شرطة نيويورك يتعاون مع عميل فيدرالي لإنقاذ حياة العشرات من السياح المحتجزين كرهائن، ذلك بعد احتجازهم لمدة ما يتجاوز العشر ساعات.
بعد ليلة من أعمال الشغب الفوضوية في إحدى ضواحي باريس الهامشية ، يتجول ثلاثة أصدقاء شبان ، وهم فينز وهوبير وسعيد ، في أرجاء المكان شاغرًا ينتظرون أخبارًا عن الحالة الصحية لصديق مشترك أصيب بجروح خطيرة أثناء مواجهة الشرطة.
تستند أحداث الفيلم إلى قصة حقيقية، حيث يعمل نات فورستر عميل مكتب التحقيقات الفيدرالية الشاب متخفيًا كفرد من أفراد إحدى جماعات النازيين الجدد المحلية التي تستهدف صنع قنبلة مدمرة.
في بلدة صحراوية هادئة، يجد شرطي نفسه في مواجهة ظاهرة غريبة، حينما يُعثر على امرأتين مقتولتين يحملان الاسم ذاته (ماجي مور)، فينطلق في رحلة البحث عن القاتل والضحايا المتوقعين.
Old-school police detective Pierre Niemans and his former student Camille Delaunay tackle complex, brutal murder cases.
After German reunification, the neo-Nazi National Socialist Underground begins a killing spree while cops fight an uphill battle to catch them.
This documentary focuses on the development of right-wing extremism, especially in Germany, since the time around the founding of the NPD in 1964. The film reports with known examples of right-wing extremist activities are contrasted with the reactions from official state policy, the judiciary and the majority society, and these reactions are critically questioned in their partially unintentional favoring of the right-wing scene.
